[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مراكش:
التاريخ والسياحة
بدو لي مراكش مدينة الحشر المنتظرة حيث يحتشد كل الناس في ساحة جامع الفناء وهم يلوون أعناقهم لسماع النفير الأخير إيذانا بيوم القيامة أو يوم الحشر
تبدو لي مراكش كذلك بألوانها وانعكاسات أشعة شمس ذهبية على حيطانها وأزقتها الخالية من سكانها مدينة أسطورية يلفها غموض ساحر
جو ساحرو مناخ يستهويك بالمكوث أناس ودودون وتاريخ تخين كما لو أتى من أعماق الأبدية
تاريخ بناء مراكش تم سنة 1070 م من قبل المرابطين وهم مجموعة قبائل صنهاجية بربرية تمتهن الرعي في إطار الترحال أتت من الصحراء وقد تطورت هذه المدينة تحت حكم السلطان يوسف بن تاشفين (1061 – 1107) وقد شكل انتصار الموحدين على المرابطين نكسة حقيقية لمراكش إذ عمد الموحدون بزعامة محمد بن تومرت وخليفته عبد المومن الكومي البربري من هدم الكثير من معالم مراكش ولم يبق فيها شيئ للمرابطين سوى ضريح علي بن يوسف كما قاموا بذبح ما يزيد عن 100 ألف من المسلمين في يوم الإعتراف الكبير حسب شهادة المؤرخ البيدق
بعد استتباب الأمر للموحدين عقب دخولهم المدينة سنة 1147م اتخذوها عاصمة لحكمهم وأنجزوا بها عدة معالم تاريخية لازالت تشكل مفخرة عصرهم كصومعة الكتبية
بمسجديها والأسوارو الأبواب والحدائق إضافة إلى قنطرة على وادي تانسيفت ظلت تستعمل حتى عهد قريب وهكذاعرفت مراكش تحت حكم الموحدين إشعاعا كبيرا جعل
منها مركزا ثقافيا واقتصاديا وسياسيا لا نظير له في الغرب الإسلامي, أمام ضعف الموحدين استولى المرينيون القادمون من المغرب الشرقي سنة 1269م على المدينة
غير أنهم اتخذوا فاس عاصمة لهم لقرب هذه الأخيرة من موطنهم الأصلي – منطقة فكيك – مما أدى إلى تراجع مدينة مراكش وتحولها لمركز ثانوي. في سنة 1551م استعادت المدينة مكانتها كعاصمة للسعديين ( 1589م –1659م). فعلى عهدهم تم تشييد بنايات ومنشآت جديدة أهمها قصر البديع ومجمع المواسين ومدرسة ابن يوسف وقبور السعديين وعدد من السقايات تحت حكم العلويين قام الرشيد بترميم مسجد بن صالح المريني غير أن خلفه إسماعيل أولى كل اهتمامه بعاصمة حكمه الجديدة مكناس وقد عمل السلطان محمد بن عبد الله بن اسماعيل على إعادة مراكش إلى مكانتها وذلك من خلال إنشاء أحياء ومعالم جديدة ويمكن القول أن مراكش اتخذت شكلها النهائي إبتداءا من فترة حكم هذا السلطان إذ اقتصرت المراحل القادمة على ترميم ما تم انجازه منذ العصر الوسيط.ونظرا لما تزخر به من إرث حضاري كبير، أصبحت مدينة مراكش قبلة للسياحة العالمية ومقرا للمؤتمرات الدولية ذات المستوى الرفيع، لتحتل بذلك مكانة خاصة في المغرب الحديث.
ومما يتوجب زيارته في هذه المدينة
أسوار مراكش
تتميز مدينة مراكش بأسوارها التي أقيمت مع نشأة المدينة، فعندما تولى علي بن يوسف بن تاشفين أمر المرابطين شرع في بناء سور ضخم حولها من أجل حمايتها ، فأمر الصناع والبنائين في الحال ببناء السور، فاكتمل البناء في ثمانية أشهر وبلغ جملة ما أنفق على السور ما يقرب من سبعين ألف دينار من الذهب . وقد أضيف إليه وزيد فيه عدد من الأبراج عام 530 هـ / 1136 م حتى أصبحت تحيط بمقابر المدينة… يصل طوله تقريباً الى عشرة كيلومترات وارتقاعه بين 6 و8 متر ..يعلو السور درب للدوريات محميّ بشرّافات تذكّر بتلك التي نصادفها في قرطبة واشبيلية، وكان يتخلّله اثنا عشر بابًا لم يبق منها سوى ثمانية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من أسوار مراكش المتبقية مند عهد المرابطين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
باب أغمات
يعتبر بابا دكالة واغمات من الأبواب الرئيسية التي تتخلل أسوار المدينة العتيقة لمراكش، حيث يتوطن باب دكالة في جهتها الغربية ويؤدي إلى مسجد باب دكالة، بينما يوجد باب أغمات في الجهة الشرقية من المدينة العتيقة منفتحا بذلك على الطريق المؤدية إلى زاوية بن صالح.
فيما يتعلق بباب دكالة فهو يتشكل من برجين كبيرين يتوسطهما ممر يؤدي إلى قلب المدينة العتيقة، وتعود تسمية هذا الباب بدكالة إلى المجال المجاور للمدينة والذي كانت آنذاك تقطنه الساكنة الموحدية.
أما فيما يتعلق بباب أغمات فهو يشكل منافذ أحد الأبراج التي تتخلل الجهة الشرقية لأسوار المدينة.(ويسأتي ذكر اغمات لاحقاً)
باب اغمات باب دكالة
قصر البديع
يعتبر قصر البديع من منجزات الملك السعدي أحمد المنصور الذهبي سنة 1578م تزامن بناؤه مع انتصار المغاربة على البرتغاليين في معركة وادي المخازن. وتشير المصادر التاريخية أن السلطان قد جلب لبنائه وزخرفته أمهر الصناع والمهندسين المغاربة والأجانب حتى أن الكثير من المؤرخين والجغرافيين القدامى اعتبروه من عجائب الدنيا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقع قصر البديع في الجانب الشمالي الشرقي للقصبة، يتميز التصميم العام للمعلمة بتوزيع متناسق للبنايات حول ساحة مستطيلة الشكل . يتوسط هذه الآخيرة صهريج كبير طوله 90 مترا وعرضه 20 مترا وأربعة صهاريج أخرى جانبية تتخللها أربع حدائق. إن أهم ما يميز قصر البديع كثرة الزخارف وتنوع المواد المستعملة كالرخام والتيجان والأعمدة المكسوة بأوراق الذهب والفسيفساء المتعدد الألوان والخشب المنقوش والمصبوغ والجبس.
وقد أنشئت في القصر أيام المنصور السعدي نظم عجيبة في ذلك الوقت لتسهيل الحياة فيه من ضمنها ما يستخدم الطاقة الهيدروليكية المعتمدة على بخار الماء وبهذا فإن المغرب سبق انجلترا في الثورة الصناعية لكن تخلفه بعد نهاية الدولة السعدية طمر منجزاته وجعل تلك الاوربية هي التي تظهر للعيان
ومن المعروف ان السلطان العلوي اسماعيل هو الذي دمره للإستفادة من كنوزه وجواهره النفيسة كالياقوت الاحمر والزبرجد والزمرد وألواح الذهب ومعادن الزئبق حيث شابهت بعض ساحاته ما كان سائدا في حضائر الأندلس في الزاهرة وقرطبة وغرناطة وإشبيلية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أطلال قصر البديع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قصر الباهية
تقع معلمة قصر الباهية وسط المدينة العتيقة التابعة لبلدية مراكش المدينة.
شيدت معلمة قصر الباهية في القرن التاسع عشر عند مدخل المدينة العتيقة لمراكش من طرف أحد أشهر وزراء السلطان الحسن الأول المعروف بباحماد. ونظرا لشساعته وحجمه الكبير فقد استغرقت الأشغال به مدة طويلة حتى استكمل بناءه ابنه فيما بعد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يمتد القصر على مساحة هكتارين تقريبا وقد كانت بعض مرافقه معرضة بشكل دائم للعوامل المناخية الأمر الذي أدى إلى تدهورها وتلاشيها بينما حافظ الجانب الأوسط من القصر والمفتوح للزيارة العمومية على حالة جيدة نسبيا.
تتألف مرافق القصر من رياض صغير وصحن صغير وساحة شرفية مساحتها (50م.50م) مرصفة بالرخام تحيط بها أروقة مدعمة بأعمدة خشبية ورياض كبير بناه موسى ثم جناح خاص( المنزه).
جدير بالذكر: سمحت السلطات المغربية مؤخراً لبعض الشركات الاعلامية بالتصوير في القصر وقد رادته أُسَر مسلسلات سورية عديدة لتمثيل الحقبة الاندلسية في مسلسلاتهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
داخل قصر الباهية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مراكش:
التاريخ والسياحة
بدو لي مراكش مدينة الحشر المنتظرة حيث يحتشد كل الناس في ساحة جامع الفناء وهم يلوون أعناقهم لسماع النفير الأخير إيذانا بيوم القيامة أو يوم الحشر
تبدو لي مراكش كذلك بألوانها وانعكاسات أشعة شمس ذهبية على حيطانها وأزقتها الخالية من سكانها مدينة أسطورية يلفها غموض ساحر
جو ساحرو مناخ يستهويك بالمكوث أناس ودودون وتاريخ تخين كما لو أتى من أعماق الأبدية
تاريخ بناء مراكش تم سنة 1070 م من قبل المرابطين وهم مجموعة قبائل صنهاجية بربرية تمتهن الرعي في إطار الترحال أتت من الصحراء وقد تطورت هذه المدينة تحت حكم السلطان يوسف بن تاشفين (1061 – 1107) وقد شكل انتصار الموحدين على المرابطين نكسة حقيقية لمراكش إذ عمد الموحدون بزعامة محمد بن تومرت وخليفته عبد المومن الكومي البربري من هدم الكثير من معالم مراكش ولم يبق فيها شيئ للمرابطين سوى ضريح علي بن يوسف كما قاموا بذبح ما يزيد عن 100 ألف من المسلمين في يوم الإعتراف الكبير حسب شهادة المؤرخ البيدق
بعد استتباب الأمر للموحدين عقب دخولهم المدينة سنة 1147م اتخذوها عاصمة لحكمهم وأنجزوا بها عدة معالم تاريخية لازالت تشكل مفخرة عصرهم كصومعة الكتبية
بمسجديها والأسوارو الأبواب والحدائق إضافة إلى قنطرة على وادي تانسيفت ظلت تستعمل حتى عهد قريب وهكذاعرفت مراكش تحت حكم الموحدين إشعاعا كبيرا جعل
منها مركزا ثقافيا واقتصاديا وسياسيا لا نظير له في الغرب الإسلامي, أمام ضعف الموحدين استولى المرينيون القادمون من المغرب الشرقي سنة 1269م على المدينة
غير أنهم اتخذوا فاس عاصمة لهم لقرب هذه الأخيرة من موطنهم الأصلي – منطقة فكيك – مما أدى إلى تراجع مدينة مراكش وتحولها لمركز ثانوي. في سنة 1551م استعادت المدينة مكانتها كعاصمة للسعديين ( 1589م –1659م). فعلى عهدهم تم تشييد بنايات ومنشآت جديدة أهمها قصر البديع ومجمع المواسين ومدرسة ابن يوسف وقبور السعديين وعدد من السقايات تحت حكم العلويين قام الرشيد بترميم مسجد بن صالح المريني غير أن خلفه إسماعيل أولى كل اهتمامه بعاصمة حكمه الجديدة مكناس وقد عمل السلطان محمد بن عبد الله بن اسماعيل على إعادة مراكش إلى مكانتها وذلك من خلال إنشاء أحياء ومعالم جديدة ويمكن القول أن مراكش اتخذت شكلها النهائي إبتداءا من فترة حكم هذا السلطان إذ اقتصرت المراحل القادمة على ترميم ما تم انجازه منذ العصر الوسيط.ونظرا لما تزخر به من إرث حضاري كبير، أصبحت مدينة مراكش قبلة للسياحة العالمية ومقرا للمؤتمرات الدولية ذات المستوى الرفيع، لتحتل بذلك مكانة خاصة في المغرب الحديث.
ومما يتوجب زيارته في هذه المدينة
أسوار مراكش
تتميز مدينة مراكش بأسوارها التي أقيمت مع نشأة المدينة، فعندما تولى علي بن يوسف بن تاشفين أمر المرابطين شرع في بناء سور ضخم حولها من أجل حمايتها ، فأمر الصناع والبنائين في الحال ببناء السور، فاكتمل البناء في ثمانية أشهر وبلغ جملة ما أنفق على السور ما يقرب من سبعين ألف دينار من الذهب . وقد أضيف إليه وزيد فيه عدد من الأبراج عام 530 هـ / 1136 م حتى أصبحت تحيط بمقابر المدينة… يصل طوله تقريباً الى عشرة كيلومترات وارتقاعه بين 6 و8 متر ..يعلو السور درب للدوريات محميّ بشرّافات تذكّر بتلك التي نصادفها في قرطبة واشبيلية، وكان يتخلّله اثنا عشر بابًا لم يبق منها سوى ثمانية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من أسوار مراكش المتبقية مند عهد المرابطين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
باب أغمات
يعتبر بابا دكالة واغمات من الأبواب الرئيسية التي تتخلل أسوار المدينة العتيقة لمراكش، حيث يتوطن باب دكالة في جهتها الغربية ويؤدي إلى مسجد باب دكالة، بينما يوجد باب أغمات في الجهة الشرقية من المدينة العتيقة منفتحا بذلك على الطريق المؤدية إلى زاوية بن صالح.
فيما يتعلق بباب دكالة فهو يتشكل من برجين كبيرين يتوسطهما ممر يؤدي إلى قلب المدينة العتيقة، وتعود تسمية هذا الباب بدكالة إلى المجال المجاور للمدينة والذي كانت آنذاك تقطنه الساكنة الموحدية.
أما فيما يتعلق بباب أغمات فهو يشكل منافذ أحد الأبراج التي تتخلل الجهة الشرقية لأسوار المدينة.(ويسأتي ذكر اغمات لاحقاً)
باب اغمات باب دكالة
قصر البديع
يعتبر قصر البديع من منجزات الملك السعدي أحمد المنصور الذهبي سنة 1578م تزامن بناؤه مع انتصار المغاربة على البرتغاليين في معركة وادي المخازن. وتشير المصادر التاريخية أن السلطان قد جلب لبنائه وزخرفته أمهر الصناع والمهندسين المغاربة والأجانب حتى أن الكثير من المؤرخين والجغرافيين القدامى اعتبروه من عجائب الدنيا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقع قصر البديع في الجانب الشمالي الشرقي للقصبة، يتميز التصميم العام للمعلمة بتوزيع متناسق للبنايات حول ساحة مستطيلة الشكل . يتوسط هذه الآخيرة صهريج كبير طوله 90 مترا وعرضه 20 مترا وأربعة صهاريج أخرى جانبية تتخللها أربع حدائق. إن أهم ما يميز قصر البديع كثرة الزخارف وتنوع المواد المستعملة كالرخام والتيجان والأعمدة المكسوة بأوراق الذهب والفسيفساء المتعدد الألوان والخشب المنقوش والمصبوغ والجبس.
وقد أنشئت في القصر أيام المنصور السعدي نظم عجيبة في ذلك الوقت لتسهيل الحياة فيه من ضمنها ما يستخدم الطاقة الهيدروليكية المعتمدة على بخار الماء وبهذا فإن المغرب سبق انجلترا في الثورة الصناعية لكن تخلفه بعد نهاية الدولة السعدية طمر منجزاته وجعل تلك الاوربية هي التي تظهر للعيان
ومن المعروف ان السلطان العلوي اسماعيل هو الذي دمره للإستفادة من كنوزه وجواهره النفيسة كالياقوت الاحمر والزبرجد والزمرد وألواح الذهب ومعادن الزئبق حيث شابهت بعض ساحاته ما كان سائدا في حضائر الأندلس في الزاهرة وقرطبة وغرناطة وإشبيلية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أطلال قصر البديع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قصر الباهية
تقع معلمة قصر الباهية وسط المدينة العتيقة التابعة لبلدية مراكش المدينة.
شيدت معلمة قصر الباهية في القرن التاسع عشر عند مدخل المدينة العتيقة لمراكش من طرف أحد أشهر وزراء السلطان الحسن الأول المعروف بباحماد. ونظرا لشساعته وحجمه الكبير فقد استغرقت الأشغال به مدة طويلة حتى استكمل بناءه ابنه فيما بعد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يمتد القصر على مساحة هكتارين تقريبا وقد كانت بعض مرافقه معرضة بشكل دائم للعوامل المناخية الأمر الذي أدى إلى تدهورها وتلاشيها بينما حافظ الجانب الأوسط من القصر والمفتوح للزيارة العمومية على حالة جيدة نسبيا.
تتألف مرافق القصر من رياض صغير وصحن صغير وساحة شرفية مساحتها (50م.50م) مرصفة بالرخام تحيط بها أروقة مدعمة بأعمدة خشبية ورياض كبير بناه موسى ثم جناح خاص( المنزه).
جدير بالذكر: سمحت السلطات المغربية مؤخراً لبعض الشركات الاعلامية بالتصوير في القصر وقد رادته أُسَر مسلسلات سورية عديدة لتمثيل الحقبة الاندلسية في مسلسلاتهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
داخل قصر الباهية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]