[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إسرائيل تستنفر مخابراتها بعد اكتشاف مناجم الماس والذهب واليورانيوم في المغرب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كشفت جريدة "المساء" في عددها الصادر يومه الثلاثاء، أن فرقة الذكاء الاقتصادي التابعة لجهاز الموساد الإسرائيلي، جندت عملائها في الميدان الاقتصادي والمالي لوضع تقارير مفصلة عن مناجم الذهب والماس و اليورانيوم المكتشفة في مناطق جنوب المغرب.
و ذكرت نفس اليومية حسب أنباء صحافية أن الجهاز الإسرائيلي وضع موضوع تفويت الحكومة المغربية رخصة استغلال الاكتشافات المنجمية الثمينة إلى شركة تنقيب كندية على رأس قائمة أهم المواضيع الأجنبية.
و كانت شركة ميتاليكس الكندية المختصة في التنقيب عن المعادن ذكرت في تقرير يوم الثلاثاء 16 غشت 2011 نشر على موقعها الالكتروني أنه تم بناء على مسح جيوفيزيائي لمساحة تقدر ب:85000 كلمتر من الأراضي الواقعة بجنوب المغرب التوصل إلى مؤشرات جد إيجابية تفيد بوجود كميات هائلة من معادن نفيسة كاليورانيوم و الماس و الذهب.
و قد سبق للشركة الكندية المذكورة عقد إتفاق مع المكتب الوطني للطاقة و المعادن من أجل التنقيب عن المعادن تحصل بموجبه الشركة المذكورة على نسبة 60 في المائة من عمليات التنقيب و يحصل المكتب الوطني على نسبة 40 في المائة
إسرائيل تستنفر مخابراتها بعد اكتشاف مناجم الماس والذهب واليورانيوم في المغرب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كشفت جريدة "المساء" في عددها الصادر يومه الثلاثاء، أن فرقة الذكاء الاقتصادي التابعة لجهاز الموساد الإسرائيلي، جندت عملائها في الميدان الاقتصادي والمالي لوضع تقارير مفصلة عن مناجم الذهب والماس و اليورانيوم المكتشفة في مناطق جنوب المغرب.
و ذكرت نفس اليومية حسب أنباء صحافية أن الجهاز الإسرائيلي وضع موضوع تفويت الحكومة المغربية رخصة استغلال الاكتشافات المنجمية الثمينة إلى شركة تنقيب كندية على رأس قائمة أهم المواضيع الأجنبية.
و كانت شركة ميتاليكس الكندية المختصة في التنقيب عن المعادن ذكرت في تقرير يوم الثلاثاء 16 غشت 2011 نشر على موقعها الالكتروني أنه تم بناء على مسح جيوفيزيائي لمساحة تقدر ب:85000 كلمتر من الأراضي الواقعة بجنوب المغرب التوصل إلى مؤشرات جد إيجابية تفيد بوجود كميات هائلة من معادن نفيسة كاليورانيوم و الماس و الذهب.
و قد سبق للشركة الكندية المذكورة عقد إتفاق مع المكتب الوطني للطاقة و المعادن من أجل التنقيب عن المعادن تحصل بموجبه الشركة المذكورة على نسبة 60 في المائة من عمليات التنقيب و يحصل المكتب الوطني على نسبة 40 في المائة