مسيرة البيضاء المليونية تتواصل في الفايسبوك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هسبريس - و م ع
Friday, December 17, 2010
في الصورة بعض أعضاء دائرة المثقفين أثناء مسيرة البيضاء
يمكن للأشخاص، الذين لم يتمكنوا من المشاركة عمليا في المسيرة الشعبية الكبرى التي ضمت نحو ثلاثة ملايين شخص، يوم 28 نونبر الماضي بالدار البيضاء، احتجاجا على محاولات بعض الأوساط المس بالوحدة الترابية للمغرب، الانضمام إلى حركة واسعة على شبكة "فايسبوك" الاجتماعية.
فقد أطلقت مجموعة من المتطوعين، المجتمعين تحت راية "دائرة المثقفين" لصاحبها عبد الغني بنسعيد، هذه المبادرة التي أطلق عليها اسم "المسيرة البطولية الأخرى من أجل الدفاع عن المغرب".
وتهدف هذه المبادرة، حسب بلاغ للمجموعة، إلى "جمع كافة المغاربة عبر العالم الذين كانوا يرغبون في الالتحاق بمواطنيهم خلال المسيرة التاريخية بالدار البيضاء لكنهم لم يتمكنوا من ذلك بالنظر إلى الطابع التلقائي لهذا الحدث".
وهكذا، فإن مستعملي شبكة "فايسبوك" مدعوون إلى وضع الملصق المتضمن للعلم المغربي في صفحة الاستقبال محل صورهم، وذلك إلى غاية 31 دجنبر الجاري.
وأكد المنظمون أن المشاركين في هذه الحركة العالمية، الهادفة إلى جمع ثمانية ملايين منخرط، سيكونون قد قاموا بواجب مزدوج يتمثل في مساندة وطنهم والمشاركة بشكل غير مباشر ورمزي في مسيرة الدار البيضاء التي سيخلدها التاريخ، مضيفين أن الهدف يتمثل في "الحيلولة دون تعرض المغرب مرة أخرى لتهجمات ظالمة تمس بقيمه وحقوقه الأساسية وبكرامة مواطنيه ووحدته الترابية".
وجاء في البلاغ أن "النساء والرجال، صغارا وكبارا، المغاربة والأشخاص من أصل مغربي في مختلف بقاع العالم، وأصدقاء المغرب، مدعوون إلى الحفاظ على روح مسيرة الدار البيضاء من خلال الانضمام لهذه المبادرة المحمودة".
فقد أطلقت مجموعة من المتطوعين، المجتمعين تحت راية "دائرة المثقفين" لصاحبها عبد الغني بنسعيد، هذه المبادرة التي أطلق عليها اسم "المسيرة البطولية الأخرى من أجل الدفاع عن المغرب".
وتهدف هذه المبادرة، حسب بلاغ للمجموعة، إلى "جمع كافة المغاربة عبر العالم الذين كانوا يرغبون في الالتحاق بمواطنيهم خلال المسيرة التاريخية بالدار البيضاء لكنهم لم يتمكنوا من ذلك بالنظر إلى الطابع التلقائي لهذا الحدث".
وهكذا، فإن مستعملي شبكة "فايسبوك" مدعوون إلى وضع الملصق المتضمن للعلم المغربي في صفحة الاستقبال محل صورهم، وذلك إلى غاية 31 دجنبر الجاري.
وأكد المنظمون أن المشاركين في هذه الحركة العالمية، الهادفة إلى جمع ثمانية ملايين منخرط، سيكونون قد قاموا بواجب مزدوج يتمثل في مساندة وطنهم والمشاركة بشكل غير مباشر ورمزي في مسيرة الدار البيضاء التي سيخلدها التاريخ، مضيفين أن الهدف يتمثل في "الحيلولة دون تعرض المغرب مرة أخرى لتهجمات ظالمة تمس بقيمه وحقوقه الأساسية وبكرامة مواطنيه ووحدته الترابية".
وجاء في البلاغ أن "النساء والرجال، صغارا وكبارا، المغاربة والأشخاص من أصل مغربي في مختلف بقاع العالم، وأصدقاء المغرب، مدعوون إلى الحفاظ على روح مسيرة الدار البيضاء من خلال الانضمام لهذه المبادرة المحمودة".