المشادات بين المدرس و التلميذ
رغم تخصيص الحكومة المغربية ميزانية باهظة في مجال التعليم مازال التعليم يحتل مراتب متدنية عالميا كما اشار اليه التقرير الاخير للبنك الدولي فمن بين الاسباب الدي جعلت التعليم المغربي في هده المرتبة هناك العنف و الشغب الدي يعانيه الاستاد داخل الفصل .
في هدا النص سنتطرق الى مفهوم ظاهرة العنف و الدوافع التي تؤدي الى الشغب وبعض مظاهره وكدلك بعض الطرق للوقاية من هده الظاهرة الخبيثة
العنف هو كل ما يصدر عن الأفراد من سلوكيات عدوانية و عنيفة سواء حركية أو لفظية و من هذه السلوكيات " المضاربات و الفوضى داخل الفصول و الشتم و السبب و تمزيق الكتب و الكتابة على الجدران و إتلاف أدوات المدرسة" و هي تكون ناتجة عن دوافع داخلية و خارجية و يكثر انتشار هذه الظاهرة في فترة الإعدادية و الثانوية أي المراهقة الذي يحاول فيها المراهق إثبات ذاته .
هناك مجموعة من الدوافع التي تساعد في ظهور الفوضى و إحداث الشغب داخل الفصول و منها الإحباط الذي يحول دون تحقيق أهداف الثلميد
الحرمان و الذي يكون بسبب عدم إشباع الحاجات و الدوافع .
التنشئة الاجتماعية الخاطئة وعم العدل في معاملة الطفل في البيت و المدرسة .
المنافسة كأسلوب من أساليب التفاعل الاجتماعي لتحقيق الأهداف .
ضعف التحصيل و الإهمال الدراسي .
تمتع شخصية الفرد المشاغب بالعدوانية و الفوضى وهى راجعة لظروف التنشئة الاجتماعية السيئة و عوامل ذاتية أخرى مثل حب السيطرة و التسلط .
الغيرة من التلاميد المتفوقين و العمل على إحداث الفوضى حتى لا يتوفر لهؤلاء التلاميد الجو الدراسي المناسب .
فمن بين مظاهر الشغب التي يعيشها الاستاد داخل الفصل في عالمنا الحالي ندكر منها ما يلي
التهريج في الفصل و الاحتكاك بالاستاد .
عدم احترام الاستاد و التحدي له .
تخريب أثاث المدرسة و الفصل.
الإهمال المتعمد لنصائح الاستاد و تعليماته .
عدم الانتظام في الدراسة و مقاطعة الاستاد أثناء الشرح .
. استعمال الألفاظ البذيئة و إحداث أصوات مزعجة في الفصل .
فرغم كل هدا اعتقد بان هناك طرق للوقاية من هده الظاهرة التي باتت تضرب التعليم المغربي على عرض الحائط فندكر منها ما يلي
إشباع حاجات التلاميد بأساليب تربوية سليمة .
عدم مقابلة العناد بالمقاومة و الشغب بالعنف و الاستماع إلى المراهق و حل مشكلاته بالتوجيه و الإقناع .
تكوين شخصية مستقلة متميزة .
مسايرة عادات و تقاليد المجتمع .
التمسك و التحلي بحسن الخلق و تعزيز الجانب الديني حتى يتم الإقلاع عن هذا السلوك
التوعية ببعض المفاهيم مثل " الحرية ، و النظام ، و الانضباط
الاهتمام بالدراسة والتحصيل .
زيادة تقبل التلاميذ لأنفسهم .
ترشيد استغلال وقت الفراغ .
إثابة سلوك الانضباط و تعزيزه .
تعلم مهارات الحكم الاجتماعي و تنميتها
رغم تخصيص الحكومة المغربية ميزانية باهظة في مجال التعليم مازال التعليم يحتل مراتب متدنية عالميا كما اشار اليه التقرير الاخير للبنك الدولي فمن بين الاسباب الدي جعلت التعليم المغربي في هده المرتبة هناك العنف و الشغب الدي يعانيه الاستاد داخل الفصل .
في هدا النص سنتطرق الى مفهوم ظاهرة العنف و الدوافع التي تؤدي الى الشغب وبعض مظاهره وكدلك بعض الطرق للوقاية من هده الظاهرة الخبيثة
العنف هو كل ما يصدر عن الأفراد من سلوكيات عدوانية و عنيفة سواء حركية أو لفظية و من هذه السلوكيات " المضاربات و الفوضى داخل الفصول و الشتم و السبب و تمزيق الكتب و الكتابة على الجدران و إتلاف أدوات المدرسة" و هي تكون ناتجة عن دوافع داخلية و خارجية و يكثر انتشار هذه الظاهرة في فترة الإعدادية و الثانوية أي المراهقة الذي يحاول فيها المراهق إثبات ذاته .
هناك مجموعة من الدوافع التي تساعد في ظهور الفوضى و إحداث الشغب داخل الفصول و منها الإحباط الذي يحول دون تحقيق أهداف الثلميد
الحرمان و الذي يكون بسبب عدم إشباع الحاجات و الدوافع .
التنشئة الاجتماعية الخاطئة وعم العدل في معاملة الطفل في البيت و المدرسة .
المنافسة كأسلوب من أساليب التفاعل الاجتماعي لتحقيق الأهداف .
ضعف التحصيل و الإهمال الدراسي .
تمتع شخصية الفرد المشاغب بالعدوانية و الفوضى وهى راجعة لظروف التنشئة الاجتماعية السيئة و عوامل ذاتية أخرى مثل حب السيطرة و التسلط .
الغيرة من التلاميد المتفوقين و العمل على إحداث الفوضى حتى لا يتوفر لهؤلاء التلاميد الجو الدراسي المناسب .
فمن بين مظاهر الشغب التي يعيشها الاستاد داخل الفصل في عالمنا الحالي ندكر منها ما يلي
التهريج في الفصل و الاحتكاك بالاستاد .
عدم احترام الاستاد و التحدي له .
تخريب أثاث المدرسة و الفصل.
الإهمال المتعمد لنصائح الاستاد و تعليماته .
عدم الانتظام في الدراسة و مقاطعة الاستاد أثناء الشرح .
. استعمال الألفاظ البذيئة و إحداث أصوات مزعجة في الفصل .
فرغم كل هدا اعتقد بان هناك طرق للوقاية من هده الظاهرة التي باتت تضرب التعليم المغربي على عرض الحائط فندكر منها ما يلي
إشباع حاجات التلاميد بأساليب تربوية سليمة .
عدم مقابلة العناد بالمقاومة و الشغب بالعنف و الاستماع إلى المراهق و حل مشكلاته بالتوجيه و الإقناع .
تكوين شخصية مستقلة متميزة .
مسايرة عادات و تقاليد المجتمع .
التمسك و التحلي بحسن الخلق و تعزيز الجانب الديني حتى يتم الإقلاع عن هذا السلوك
التوعية ببعض المفاهيم مثل " الحرية ، و النظام ، و الانضباط
الاهتمام بالدراسة والتحصيل .
زيادة تقبل التلاميذ لأنفسهم .
ترشيد استغلال وقت الفراغ .
إثابة سلوك الانضباط و تعزيزه .
تعلم مهارات الحكم الاجتماعي و تنميتها