[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عبقــريــة رســول اللــه صلى الله عليه وعل اله وصحبه وسلم العسكـــريــة
كثير من العظماء والعباقره الذين انصفوا الاسلام ونبيه الكريم ليسوا من العرب او المسلمين بل من الغربيين انفسهم وبعضهم من الغلاه والمتطرفين المعروفين
بكراهيتهم للحضاره الاسلاميه والمشهورين بعداوتهم للاسلام واهله امثال عالم اللغات الشرقيه المستشرق الانجليزى البروفيسور هامفرى بريدو الذى اعترف
فى كتابه حياه محمد باريس (1699) بالصفات الساميه لمحمد (ص) وعظمه اعماله انه يؤكد ان محمدا(ص) طوال فتره بعثته امتاز بشجاعه وفطنه عقله وبدرجه
عاليه من المجد مما جعله اعظم القاده الذين عرفهم التاريخ وقد انشا امبراطوريه فى اربعه وعشرين عاما امتدت لتشمل المناطق التى تحتلها الامبراطوريه
الرومانيه لمده خمسمائه عام بل واكثر منها وقد رينا تلك المملكه الواسعه استمرت لقرون عديده وهى فى قمت عظامتها
وقد راينا كثير من الامبراطوريات والممالك الاسلاميه التى لا تقارن بغيرها فى الامتداد والسيطره لمده طويله ،،
كذلك المفكر الايرلندى المتطرف ادموند بيرك الذى اكد ان القانون المحمدى قانون ضابط للجميع من الملك الى اقل رعاياه وهو قانون نسج باحكم نظام حقوقى
واعظم قضاء علمى واعلم تشريع عادل لم يسبق قط للعالم ايجاد مثله ،،
وبعد المستشرق الانجليزى مارجليوث الاكثر عداء للاسلام ونبيه ومع ذلك نراه يقول فى كتابه محمد ونهضه الاسلام اذا نحن قارنا بين الوحى القرانى وبين ما فى
ايدينا من كتب مقدرسه سندرك على الفور ان الاسلام وحده هو الدين الحقيقى ومعاصره المستشرق اليهودى المجرى جولد زيهر اذ يقول فى كتابه
العقيده والشريعه فى الاسلام كان محمد (ص) يريد اقامه دين الله الواحد كما جاء به ابراهيم كما انه بوجه عام كان مصدقا لما سبق ان اوحاه الله
لمن تقدمه من الرسل والانبياء الله لمن تقدمه من الرسل والانبياء فمحمد كان بلا شك اول نبى مصلح حقيقى من الوجهه التاريخيه كذلك المستشرق
اليهودى المعاصر برنارد لويس نصير الحركه الصهيونيه وشديد العداء والافتراء على المسلمين ودينهم وقضاياهم الوطنيه والوقويمه وشديد الاستعداء
لصانع القرارا الاميركى ضد الاسلام وامته الا ان ذلك كله لم يمنعه من ان يعترف للاسلام بالتميز كدين ودوله وبالسماحه فى الانتشار السلمى وبالعدل
الذى تميز به الحكم الاسلامى مع الشعوب غير المسلمه فيشهد ان مؤسس المسيحيه نادى اتباعه ان اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله ،،،..
واصبح المسلمون فى حيات قسطنطين جماعه سياسيه ودينيه كان الرسول سيدها والمطلق يحكم ارضا وشعبا ويقضىبين الناس ويجمع الضرائب
ويقود الجيوش ويسير الدبلوماسيه ويخوض الحرب ةبيتنا كان شيخ القبيله يحتل منصب الرئاسه على اساس الموافقه الطوعيه للقبيله وهى موفقه
يمكن الغاؤها فان محمدا جاء الى الحكم على اساس من الامتياز الدينى المطلق واستمد سلطته ليس من الطرف المحكومه بل من الله .,,
عبقــريــة رســول اللــه صلى الله عليه وعل اله وصحبه وسلم العسكـــريــة
كثير من العظماء والعباقره الذين انصفوا الاسلام ونبيه الكريم ليسوا من العرب او المسلمين بل من الغربيين انفسهم وبعضهم من الغلاه والمتطرفين المعروفين
بكراهيتهم للحضاره الاسلاميه والمشهورين بعداوتهم للاسلام واهله امثال عالم اللغات الشرقيه المستشرق الانجليزى البروفيسور هامفرى بريدو الذى اعترف
فى كتابه حياه محمد باريس (1699) بالصفات الساميه لمحمد (ص) وعظمه اعماله انه يؤكد ان محمدا(ص) طوال فتره بعثته امتاز بشجاعه وفطنه عقله وبدرجه
عاليه من المجد مما جعله اعظم القاده الذين عرفهم التاريخ وقد انشا امبراطوريه فى اربعه وعشرين عاما امتدت لتشمل المناطق التى تحتلها الامبراطوريه
الرومانيه لمده خمسمائه عام بل واكثر منها وقد رينا تلك المملكه الواسعه استمرت لقرون عديده وهى فى قمت عظامتها
وقد راينا كثير من الامبراطوريات والممالك الاسلاميه التى لا تقارن بغيرها فى الامتداد والسيطره لمده طويله ،،
كذلك المفكر الايرلندى المتطرف ادموند بيرك الذى اكد ان القانون المحمدى قانون ضابط للجميع من الملك الى اقل رعاياه وهو قانون نسج باحكم نظام حقوقى
واعظم قضاء علمى واعلم تشريع عادل لم يسبق قط للعالم ايجاد مثله ،،
وبعد المستشرق الانجليزى مارجليوث الاكثر عداء للاسلام ونبيه ومع ذلك نراه يقول فى كتابه محمد ونهضه الاسلام اذا نحن قارنا بين الوحى القرانى وبين ما فى
ايدينا من كتب مقدرسه سندرك على الفور ان الاسلام وحده هو الدين الحقيقى ومعاصره المستشرق اليهودى المجرى جولد زيهر اذ يقول فى كتابه
العقيده والشريعه فى الاسلام كان محمد (ص) يريد اقامه دين الله الواحد كما جاء به ابراهيم كما انه بوجه عام كان مصدقا لما سبق ان اوحاه الله
لمن تقدمه من الرسل والانبياء الله لمن تقدمه من الرسل والانبياء فمحمد كان بلا شك اول نبى مصلح حقيقى من الوجهه التاريخيه كذلك المستشرق
اليهودى المعاصر برنارد لويس نصير الحركه الصهيونيه وشديد العداء والافتراء على المسلمين ودينهم وقضاياهم الوطنيه والوقويمه وشديد الاستعداء
لصانع القرارا الاميركى ضد الاسلام وامته الا ان ذلك كله لم يمنعه من ان يعترف للاسلام بالتميز كدين ودوله وبالسماحه فى الانتشار السلمى وبالعدل
الذى تميز به الحكم الاسلامى مع الشعوب غير المسلمه فيشهد ان مؤسس المسيحيه نادى اتباعه ان اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله ،،،..
واصبح المسلمون فى حيات قسطنطين جماعه سياسيه ودينيه كان الرسول سيدها والمطلق يحكم ارضا وشعبا ويقضىبين الناس ويجمع الضرائب
ويقود الجيوش ويسير الدبلوماسيه ويخوض الحرب ةبيتنا كان شيخ القبيله يحتل منصب الرئاسه على اساس الموافقه الطوعيه للقبيله وهى موفقه
يمكن الغاؤها فان محمدا جاء الى الحكم على اساس من الامتياز الدينى المطلق واستمد سلطته ليس من الطرف المحكومه بل من الله .,,