الرئيسية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما فائدة الحياة إن لم يكن لك هدف فيها
أدعوكم بكل و ضوح أن تجيبو على السؤال !! بكلمات اخرى أدعوكم أن تضعوا هدفا لحياتكم تعيشوا من أجله .
فكثير منا يعيش الحياة للحياة : طعام و شراب و نوم إلخ و يظلون هكذا إلى أن يأتي أجلهم و كانهم ينتظرون الموت حتي ينتهوا من القيام بهذه القائمة المملة ،
و مثال ذلك انك إذا سألت أو تعايشت مع معظم الشباب من البنات و الأولاد : ماذا تريد من الحياة ما الذي تريد أن تحققه لأجابك معظمهم هذا الجواب : أنجح في الدراسة و أحصل على و ظيفة ثم أتزوج إن كان شابا و أنجح و اتزوج إن كانت فتاة .
و لأن الهدف هامشي هكذا تجد معظم الشباب بضيع و قته و يستهتر مستقبله و تجده غير محدد حتى الذين يدخلون كليات القمة كالطب و الهندسة و غيرها فطرقة التفكير واحدة و الهدف لا شئ ، فكل سنة يدخل إلى كلية الطب ألف و خمسمئة طالب فهل يمكن أن يكون الالف و خمسئة كلهم رغبة و حبا منهم و أن هدفهم جميعا عند التخرج أداء مهنة الطب بامانة و صدق في سبيل خدمة الإسلام
أم أن منهم من دخلها لأن مجموعه يأهله لذلك أو لان أباه طبيب فهو يرغب أن يكون كذلك و دخلها لمجرد أن يحب المواد العلمية و بغض النظر إن كان يتقنها ام لا ، او لان اب عمه دخلها فال يصح هو أيدخل كلية أخرى هو راغب فيها و ألا ماذا يقول عليه الناس .
أجيبوني بالله عليكم أليس هذا هو الأسلوب الذي يحدد به معظمنا مستقبله و حياته و أهدافه ، فأين خدمة الإسلام و التماس الأجر و الحرص على التفوق و حب الله و الرغبة في رضاه ، أم أن هذهالأشياء أصبحت مجرد أماني و أحلام بعيدة المنال ،
لماذا لا تجعل لك شئن ومقام قد يرفع الأسلام فتكون محط الانظارولا تستعم هدفك رأرضاء الناس بل لارضاء ذاتك وديندك ومجتمعك
هناك الكثير أقصد البعض ليس الكثير قد رفع شانه بأهدافه الساميئه التي ترفع مقام الأسلام والدوله
هناك امثال كثيره قد رفع شانها في الاسلام وفي الوطن والكثير نكم قد سمعوا بهم
هي والله لم تحدث مبررات الحياة المعتاده بنفسها ك الاهل محطمون ان ليس لدي مال أنا لأصل إلى ماوصلو إليه لديهم أناس يشجعهم يدعموهم او أنا لا أحب بأن اكون معرف لدا الناس ومن الحجج الواهيه كثييييرلم تكن الحجج واهيه بنفسها هاكذا أو الحياة جعلتها هاكذا و لكن نحن من جعلها كذلك .
لتبدا الآن بكتابة أهدافك و أمنياتك في الحياه و أقرءها على نفسك يو ميا و تتحقق إن شاء الله
ما أجمل الحياة حين يكون الهدف منها رضا الله سبحانه وتعالى ونصرة نبيه عليه الصلاة والسلام ..
وأن ترفع شأنك أو ترفع شأن الامه الأسلاميه
ثم تأتي الأهداف الدنيوية بعده ذلك
أسأل الله ان يجعل اعمالنا خالصة لوجهه الكريم وان يعيننا على طاعته انه ولي ذلك والقادر عليه..
ما فائدة الحياة إن لم يكن لك هدف فيها
أدعوكم بكل و ضوح أن تجيبو على السؤال !! بكلمات اخرى أدعوكم أن تضعوا هدفا لحياتكم تعيشوا من أجله .
فكثير منا يعيش الحياة للحياة : طعام و شراب و نوم إلخ و يظلون هكذا إلى أن يأتي أجلهم و كانهم ينتظرون الموت حتي ينتهوا من القيام بهذه القائمة المملة ،
و مثال ذلك انك إذا سألت أو تعايشت مع معظم الشباب من البنات و الأولاد : ماذا تريد من الحياة ما الذي تريد أن تحققه لأجابك معظمهم هذا الجواب : أنجح في الدراسة و أحصل على و ظيفة ثم أتزوج إن كان شابا و أنجح و اتزوج إن كانت فتاة .
و لأن الهدف هامشي هكذا تجد معظم الشباب بضيع و قته و يستهتر مستقبله و تجده غير محدد حتى الذين يدخلون كليات القمة كالطب و الهندسة و غيرها فطرقة التفكير واحدة و الهدف لا شئ ، فكل سنة يدخل إلى كلية الطب ألف و خمسمئة طالب فهل يمكن أن يكون الالف و خمسئة كلهم رغبة و حبا منهم و أن هدفهم جميعا عند التخرج أداء مهنة الطب بامانة و صدق في سبيل خدمة الإسلام
أم أن منهم من دخلها لأن مجموعه يأهله لذلك أو لان أباه طبيب فهو يرغب أن يكون كذلك و دخلها لمجرد أن يحب المواد العلمية و بغض النظر إن كان يتقنها ام لا ، او لان اب عمه دخلها فال يصح هو أيدخل كلية أخرى هو راغب فيها و ألا ماذا يقول عليه الناس .
أجيبوني بالله عليكم أليس هذا هو الأسلوب الذي يحدد به معظمنا مستقبله و حياته و أهدافه ، فأين خدمة الإسلام و التماس الأجر و الحرص على التفوق و حب الله و الرغبة في رضاه ، أم أن هذهالأشياء أصبحت مجرد أماني و أحلام بعيدة المنال ،
لماذا لا تجعل لك شئن ومقام قد يرفع الأسلام فتكون محط الانظارولا تستعم هدفك رأرضاء الناس بل لارضاء ذاتك وديندك ومجتمعك
هناك الكثير أقصد البعض ليس الكثير قد رفع شانه بأهدافه الساميئه التي ترفع مقام الأسلام والدوله
هناك امثال كثيره قد رفع شانها في الاسلام وفي الوطن والكثير نكم قد سمعوا بهم
هي والله لم تحدث مبررات الحياة المعتاده بنفسها ك الاهل محطمون ان ليس لدي مال أنا لأصل إلى ماوصلو إليه لديهم أناس يشجعهم يدعموهم او أنا لا أحب بأن اكون معرف لدا الناس ومن الحجج الواهيه كثييييرلم تكن الحجج واهيه بنفسها هاكذا أو الحياة جعلتها هاكذا و لكن نحن من جعلها كذلك .
لتبدا الآن بكتابة أهدافك و أمنياتك في الحياه و أقرءها على نفسك يو ميا و تتحقق إن شاء الله
ما أجمل الحياة حين يكون الهدف منها رضا الله سبحانه وتعالى ونصرة نبيه عليه الصلاة والسلام ..
وأن ترفع شأنك أو ترفع شأن الامه الأسلاميه
ثم تأتي الأهداف الدنيوية بعده ذلك
أسأل الله ان يجعل اعمالنا خالصة لوجهه الكريم وان يعيننا على طاعته انه ولي ذلك والقادر عليه..
