منتديات مواد الاجتماعيات



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مواد الاجتماعيات

منتديات مواد الاجتماعيات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات مواد الاجتماعيات


    سيكولوجية المتعلم بين المنهج والحاجة

    avatar
    nouiss
    عضو جديد
    عضو جديد


    عارضة الطاقة :
    سيكولوجية المتعلم بين المنهج والحاجة Left_bar_bleue50 / 10050 / 100سيكولوجية المتعلم بين المنهج والحاجة Right_bar_bleue

    عدد المساهمات : 29
    نقاط : 79
    تاريخ التسجيل : 15/02/2011

    سيكولوجية المتعلم بين المنهج والحاجة Empty سيكولوجية المتعلم بين المنهج والحاجة

    مُساهمة من طرف nouiss السبت مارس 19 2011, 18:32

    المنهج والمطالب الاجتماعية للنمو : <BR>وضع الباحثون قوائم بالمطالب الاجتماعية للنمو ، ومنها القائمة التي وضعها ( هافجهرست ) وتقترح المجالات التي يجب على المتعلمين أن ينمو فيها معلوماتهم وخبراتهم حتى يحيوا حياة ناجحة كأطفال وشباب ورجال .<BR>* مطالب النمو في المرحلة المبكرة (من 2-6 سنوات ) :<BR>- تعلم المشي . <BR>- تعلم الكلام .<BR>- تعلم أكل الأطعمة الصلبة .<BR>- تعلم الفروق الجنسية . <BR>– تحقيق الاتزان الفسيولوجي .<BR>– تكوين مفاهيم بسيطة عن الحقائق الاجتماعية والطبيعية .<BR>– تعلم التمييز بين الخطأ والصواب ( نمو الضمير ) . <BR>– تعلم الارتباط العاطفي بالوالدين والأخوة <BR><BR>* مطالب النمو في الطفولة المتأخرة ( من 6-21 سنة ): <BR>- تعلم المهارات الجسمية اللازمة للألعاب العادية . <BR>– تعلم التوافق مع الرفاق . <BR>– تعلم الدور الاجتماعي المناسب كذكر أو أنثى . <BR>- بناء اتجاهات سليمة نحو النفس كعضو تام .<BR>– تنمية المهارات الأساسية في القراءة والكتابة والحساب .<BR>-تنمية المفاهيم اللازمة للحياة اليومية .<BR>- تنمية الضمير والخلق ومجموعة القيم .<BR>– تحقيق الاستقلال الشخصي . <BR>– تكوين اتجاهات نحو الجماعات والمؤسسات الاجتماعية <BR>* مطالب النمو في المراهقة ( 21 فما فوق ) :<BR>- تحقيق علاقات أكثر نضجا مع أقرانه من الجنسين .<BR>- تحقيق دور اجتماعي مناسب لجنسه .<BR>- تقبل التغيرات الجنسية واستخدام جسمه بطريقة فعاله .<BR>- تحقيق الاستقلال العاطفي عن الوالدين والكبار وتحقيق الاستقلال الاقتصادي .<BR>- اختيار عمل والاستعداد له والاستعداد للزواج والحياة العائلية .<BR>- تنمية المهارات العقلية والمفاهيم اللازمة للكفاية المدنية ( الحياة العامة ) والحصول على مجموعة من القيم والعادات الخلقية الموجهة للسلوك .<BR><BR>* ومن واجب المنهج أن يساعد التلاميذ على تحقيق مطالب نموهم في المراحل التي يعيشونها ... <BR><BR>*** المنهج وحاجات التلاميذ *** :<BR>المتعلم كائن نام يستجيب للبيئة التي يعيش فيها بتأثير دوافعه الداخلية من أجل تحقيق حاجاته الأساسية ويمكن تقسيم حاجت الإنسان إلى : <BR>أ‌- حاجات أساسية : ويطلق عليها حاجات بيولوجية أو فسيولوجية مثل حاجة الإنسان إلي الأكل والشرب والهواء .<BR>ب‌- حاجات عقلية : مثل التعرف إلي أساليب العمل والتعبير عن الذات ، واتخاذ القرارات وتذوق الجمال والتزود بالمهارات العقلية والمفاهيم الضرورية اللازمة للحياة .<BR>ت‌- حاجات نفسية – اجتماعية ومن هذه الحاجات :<BR>- الحاجة إلي النمو الجسمي والعقلي والاجتماعي والعاطفي والروحي .<BR>- الحاجة إلي الانتماء إلي جماعة إنسانية مثل الأندية والفرق الرياضية والمهنية .<BR>- الحاجة إلي المحبة والحنان.<BR>- الحاجة إلي الحرية .<BR>- الحاجة إلي الشعور بالنجاح.<BR>- الحاجة إلي اعتراف الآخرين بالفرد وبدوره بينهم .<BR>- الحاجة إلي الاطمئنان والأمن .<BR>- الحاجة إلي حب الاستطلاع والاستكشاف ومعرفة الأشياء الجديدة غير المألوفة <BR>• ومن واجب المنهج أن يساعد التلاميذ على معرفة حاجاتهم وكيفية تحقيقها .<BR><BR>*** المنهج وميول التلاميذ :<BR>يعرف الميل بأنه شعور أو قوة تدفع إلى الاهتمام بشي معين وتفضيله على غيره والانصراف عما سواه <BR>إن الفرد يقبل على العمل الذي يميل إليه ويسبب له رضي وسرورا ومن هنا كانت أهمية استثمار الميول في عميلة التعلم لان ميل الفرد يقوى كل ما كان مرتبطا بإشباع حاجاته والميول مظهر من مظاهر نمو الفرد وهي تعكس عامل النضج واثر البيئة ومعرفة ميول الأفراد في مختلف أعمارهم وصفوفهم الدراسية يساعد على اختيار وتنظيم المادة التي يدرسونها بشكل تكون معه ذات معنى لهم فالميول تعبر عن شخصية الفرد وتدل على رغباته .<BR>فمن واجب المنهج أن يراعي ميول التلاميذ ويعمل على تلبيتها واشباعها بالخبرات والنشاطات المناسبة <BR><BR>ثانيا : علاقة المنهج بطبيعة المتعلم : <BR>أن الهدف من عملية التربية ووسائلها المختلفة هو تعديل السلوك الأنساني في ضوء أهداف معينة ، ويستلزم هذا التعديل تعلما ، ويعرف بأنه النشاط العقلي الذي يمارس فيه الفرد نوعا معينا من الخبرة الجديدة التي لم يسبق ان مر بها .<BR>- أسس التعلم وانعكاساتها على المنهج :<BR>تتمثل المبادئ التي ينبغي مراعاتها في تخطيط المنهج وتنفيذه بما يلي :<BR>1- يتعلم التلاميذ بشكل أفضل إذا كان العمل ملائما لمستوى نضجهم :<BR>ونتيجة لذلك لا يجوز فرض خبرات على التلاميذ لا تناسب مستوى نضجهم ، لان فرضها يضر بصحتهم النفسية والجسمية والعقلية ، وتنفيذا لهذا الأساس ينبغي عند وضع المنهج دراسة مستوى نضج التلاميذ بحيث لا يقل المنهج عليهم في موضوعاته أو مجالات نشاطه .<BR>2- يكون التعليم أكثر كفاية حين يرتبط بإغراض وواقع التلميذ :<BR>وهذا يعني أن النشاط الذي يقوم به التلاميذ يكون ذا معنى عندما يرتبط بالدوافع الحقيقية الموجودة لديهم ومثل هذا النشاط يتيح الفرصة لاشتراك التلاميذ فيه ، كما ينمي عندهم روح الابتكار والاستقلالية .<BR>وتنفيذا لهذا الأساس يجب على المنهج أن يدرس رغبات التلاميذ وحاجاتهم وميولهم ويعمل على تلبيتها ، حتى تكون لما يتعلمونه معنى وقيمة لديهم .<BR>3- النمو والتعلم عمليتان مستمرتان :<BR>ينمو التلاميذ ويتعلمون قبل دخولهم المدرسة ويستمرون في تعلمهم خارجها بعد دخولهم فيها ، فمن واجب المنهج أن يربط بين ما يتعلمه التلاميذ في المدرسة وبين ما سبق لهم أن تعلمواه قبل دخولهم فيها ، وعليه أن يربط أيضا بين حياتهم خارج المدرسة وداخلها بحيث يكون الخبرات التي تشتمل عليها مترابطة ومتكاملة ، مما يحقق استمرار النمو والتعلم في آن واحد .<BR>4- يختلف كل تلميذ عن الآخر في سرعة تعلمه :<BR>من واجب المدرسة الأهتمام في هذه الناحية والعمل على توفير الخبرات المتنوعة في مناهجها بحيث تناسب المستويات المختلفة للتلاميذ ، كما أن عليها أن تعيد النظر في ظام الأمتحانات وطرق التدريس بما يتلاءم مع تباين التلاميذ واختلافهم في التعلم .<BR>5- يتعلم التلميذ عدة أشياء في آن واحد :<BR>فمن واجب المنهج أن ينمى أشياء عديدة في التلميذ في الموقف التعليمي الواحد وهذا المبدأ يأخذ به أصحاب نظرية ( الجشتالت ) ويراعونه في المنهج .<BR><BR>6- يتعلم التلميذ بطريقة أفضل نتيجة الخبرات المتصلة بالحياة :<BR>أن أفضل المواقف التعليمة هي التي يشترك فيها التلاميذ مباشرة تحت اشراف مدرسهم ، ولاسيما أسلوب حل المشكلات ، وهذا الأسلوب يعد أحدث نظرية في التعلم وتبدأ المشكلة عندما ترتبط رغبة شديدة أو حاجة ملحة بهدف يريد الأنسان الوصول اليه .<BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR>5- انتقال أثر التعلم : <BR>لقد أثبتت التجارب أن هناك انتقالا لأثر التعلم ويتم ذلك عندما توجد علاقة بين تعلمنا السابق وبين المواقف الجديدة التي تواجهنا ، ومن واجب المنهج إزاء ذلك أن يكثر من العموميات ومن الترابط بين الخبرات التي يقدمها للتلاميذ .<BR><BR>6- التمــــــريــن :<BR><BR>التمرين هام في تعلم المهارات الجسدية وهو وحده لا يكفي إذ يجب أن ينبع التعلم من خبرات ذات هدف ومعنى بالنسبة للمتعلم ، وتقل الحاجة إلي التمرين كلما رافق التعلم خبرة مباشرة .ومن المبادئ الهامة التي يجب مراعاتها في التمرين مايلي :<BR>- يجب أ يدرك المتعلم الهدف من التمرين .<BR>- تقل الحاجة إلي التمرين كلما رافق التعلم خبرة مباشرة كالتجارب والعمل بالورش أو المعامل .<BR>- التمرين الموزع أكثر فائدة من التمرين المتصل .<BR>- ضرورة ربط الجزئيات بالكل الذي ينتمي إليه وضرورة التدرب على الكل قبل التدرب على<BR>جزئياته ..<BR>- ضرورة الترابط والتكامل بين طبيعة التعلم وخصائصها وبين أبعادها المتمثلة في الطالب المتعلم باعتباره محور التعلم والمنهج باعتباره يمثل الخبرات التي تقدم للمتعلم ، والمعلم باعتباره الشخص الذي يوصل بأسلوبه الخبرات إلي المتعلم .<BR><BR><BR><BR>الأسس السيكولوجية والمنهج :<BR><BR>لا يمكن تخطيط مناهج متطورة الأ على أسس سيكولوجية سليمة فعندما نريد تخطيط أو تطوير أي منهج ، لابد أن نأخذ في الحسبان طبيعة الإنسان وطبيعة عملية التعلم ، وتوجد أسس سيكولوجية بني عليها المنهج التقليدي وأسس حديثة بنيت عليها المناهج الحديثة ..<BR><BR>- ** الأسس السيكولوجية القديمة :<BR>أن أهم الأسس السيكولوجية القديمة التي اعتمدت عليها المناهج التقليدية تعتمد على :<BR><BR>1- نظرية الملكات ( نظرية التدريب الكشكلي ) :<BR><BR>وتعتمد هذه النظرية على أراء ( جون لوك ) 1632-1704) عن ميول الأطفال وعلى نظرية <BR>( هربارت ) (1776-1841) ، ويرى أصحاب هذه النظرية أن الإنسان ملكات عقلية مختلفة مثل : ملكة التذكر ، ملكة التخيل ، ملكة الانتباه ، وغيرها أي إنها لم تنظر الي العقل كوحدة متكاملة .<BR>ويؤمن أصحاب هذه النظرية بأنه يمكن تدريب العقل بدراسة أي مادة دراسية ، وقد نصح لوك بالاهتمام بالعلوم لتدريب عقول التلاميذ ، وذهبوا الي أنه إذا دربت ملكة التفكير عن طريق دراسة لغة أجنبية أو الرياضيات مثلا ، فإنه ينتج عنه تحسن في التفكير بشكل يجعل التعليم وفق هذه النظرية على أساس النظام المنطقي لمحتوى هذه المناهج .<BR><BR>** الأسس السيكولوجية الحديثة :<BR><BR>تهدف الدراسة إلي مساعدة المتعلمين على ممارسة الحياة العادية الحالية والاستمتاع بها ، ولا يمكن أن يتحقق ذلك الأ إذا وضعت في الاعتبار طبيعة الكائن الحي وهو المتعلم ( التلميذ ) الذي ترعى نموه ، ليكون رحل المستقبل واضعين في اعتبارنا :<BR>1- نوع التلميذ الذي تحاول المدرسة ان ترعاه وتربيه .<BR>2- الإمكانيات والأساليب التي تستخدمها المدرسة لتحقيق أهدافها .<BR>** <BR>أ‌- ( المنهج والتلميذ ) :<BR><BR>أن العملية التعليمية تشكل الإنسان ، أي أن محور العملية التعليمية هو المتعلم ، وكلما كان المعلم مدركا طبيعة هذا الكائن الحي كلما كان قادرا على توجيه المتعلم وإرشاده ..<BR><BR>ب- ( المنهج ونمو التلاميذ ) :<BR>يمر الطفل منذ ولادته بفترات نمو مختلفة في بناء جسمه وفي قدرته على التفكير ، وتؤثر عوامل عدة في نمو الفرد مثل : عوامل الوراثة والبيئة والظروف الصحية والبيئة وغيرها .<BR><BR><BR>ودراسة المعلم لسيكولوجية نمو التلاميذ تفيده في :<BR><BR>- فهم التلاميذ فهما يساعدهم على توجيه سلوكهم .<BR>- تكييف الخبرات التربوية تبعا لمستويات التلاميذ .<BR>- توجيه التلاميذ حسب الفروق الفردية فيما بينهم .<BR>- توجيه التلاميذ على أسس علمية سليمة .<BR>- <BR>** وعند تخطيط أي منهج يجب مراعاة خصائص النمو وهي :<BR>- النمو عملية مستمرة .<BR>- النمو يتأثر بالبيئة .<BR>- النمو يشمل جميع نواحي الفرد.<BR>- النمو عملية فردية ( تختلف من شخص لأخر )<BR><BR>ج - ( المنهج وميول التلاميذ ): <BR><BR>عند تخطيط أي منهج ينبغي أن يراعي مايلي :<BR>1- أن تحديد الميول ليس بالأمر السهل .<BR>2- أن ميول التلاميذ وخاصة الصغار ليس لها صفة الثبات والاستمرارية .<BR>3- قد يختار التلاميذ موضوعات غير ذات الأهمية .<BR>4- قد تهمل المناهج القائمة على الميول كثيرا من حاجات المجتمع ومطالب الحياة .<BR><BR>د- ( المنهج ومشكلات التلاميذ ) :<BR>عندما تعترض التلميذ مشكلة أمام إشباع إحدى حاجاته فإنه يحاول حل هذه المشكلة .<BR>والتعليم الجيد يقوم على وجود مشكلة تهم التلميذ وتتصل بحياته وحاجاته فتؤدي إلي القيام بنشاط بهدف الوصول إلي حل لهذه المشكلة ، والمعلم الناجح هو الذي يبين لتلاميذه كيفية حل هذه المشكلات .<BR>والمدارس الحديثة تساعد التلاميذ على حل مشكلاتهم ، ولذا فإن مناهج التعليم ينبغي أن تتضمن مشكلات التلاميذ المشتركة في كل مرحلة من مراحل التعليم ، وعدم إهمال المشكلات الخاصة .<BR><BR><BR><BR><BR><BR>د- ( المنهج والتعلم ) : <BR><BR>يلعب المتعلم دورا هاما في حياتنا اليومية وذلك لأنه مرتبط بإدائنا لسلوكنا ، ويعرف التعلم بأنه تغير في سلوكه الكائن الحي .<BR>ولقد اختلفت النظرة للتعليم حسب نظريات التعلم المختلفة في علم النفس .<BR>وتوجد عدة عوامل تؤثر في عملية التعلم مثل التلميذ واستعداداته – بيئة التعلم – اختيار مادة التعلم وتنظيمها.<BR>ونلاحظ أنه يوجد نوعان من التنظيم لعبا دورا هاما في تنظيمات المادة المتعلمة الأ وهما :<BR>1- التنظيم المنطقي : ويهتم بتنظيم المادة حسب تتابعها المنطقي .<BR>2- التنظيم السيكولوجي : ومحور الاهتمام فيه هو الفرد المتعلم من حيث نضجه وميوله وخبراته .<BR><BR>هـ- ( المنهج والخبرة ) :<BR><BR>إن التربية الحديثة إلي المدرسة على أنها ميدان للخبرة الحقيقية لأنه في الخبرات الحقيقية يستطيع التلميذ أن يتعلم ، وذلك لان التربية الحقيقية تتحقق عن طريق الخبرة .<BR>ولقد نادي كثير من رجال التربية الحديثة مثل ( جون ديوي ) بضرورة اتخاذ الخبرة أساسا للتعلم .<BR>والخبرة هي عملية تأثير يربط المتعلم بينهما فيستفيد من ذلك في تعديل سلوكه وتوجيه خبراته أي انه يتعلم <BR>- وتضمن مواقف الخبرة ثلاثة عناصر رئيسية ( الهدف – النشاط – بناء الخبرة ) وهي :<BR>• القيام بعمل ما نتيجة دافع أو هدف يسعى الفرد لتحقيقه .<BR>• أثناء تحقيق هذا الهدف يحس الفرد برد فعل أو يستجيب استجابات معينه <BR>• الربط بين العمل والنتيجة ( التأثير والتأثر ) <BR><BR>* أنواع الخبرات : <BR><BR>يمكن تقسيم الخبرات إلي خبرات مباشرة ، تعتم على فاعلي المتعلم ونشاطه في التعلم ، وخبرات غير مباشرة قد لاتعد مجرد ألفاظ يرددها المتعلم بدون فهم ، وما يعيننا في التعليم وفي تخطيط المناهج هو الخبرات المباشرة .<BR>ويقسم المربي الخبرات إلي :<BR><BR>1- خبرات تساعد على اكتساب المعلومات .<BR>2- خبرات تساعد على تنمية الاتجاهات .<BR>3- خبرات تساعد على تنمية الميول والاهتمامات .<BR>4- خبرات تساعد على اكتساب المهارات .<BR>5- خبرات تساعد على التفكير السليم .<BR><BR>معايير الخبــرة :<BR>- ينبغي أن تكون الخبرة مربية .<BR>- ينبغي أن يتوفر عنصر الاستمرار في الخبرة .<BR>- التفاعل بين التلميذ والبيئة.<BR>- الاهتمام بجميع جوانب الخبرة .

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 01 2024, 21:54