[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
التساقط ( الهطول ) Precipitation
التساقط ( الهطول ) Precipitation
تتكون الأمطار نتيجة وجود كمية كافيه من بخار الماء في الجو حيث تلتصق جزيئات بخار الماء ببذور التكثيف أو التجميد التي توجد في الغلاف الجوي (علما بان هذه البذور تتكون من عناصر معلقة في الهواء مثل أكسيد النيتروجين و ذرات الملح ويتراوح قطرها بين 0.1 إلى 10 ميكروميتر )وحينما تلتصق حولها جزئيات بخار الماء تزيد من وزن هذه البذور فلا يستطيع الهواء حملها فتسقط على شكل حبات المطر .
أنواع المطر :
يمكن تقسيم أنواع المطر من حيث كثافته إلى ثلاثة أنواع :-
1 - مطر خفيف يتراوح عمقه بين ( 0 - 2.5 ملم / الساعة )
2 - مطر متوسط يتراوح عمقه بين (2.8 - 7.6 ملم / الساعة )
3 - مطر ثقيل يكون عمقه (أكبر من 7.6 ملم / ساعة)
طرق قياس المطر :
إن الهدف من قياس كميات التساقط هو للتعبير بدقة عن سمك المياه التي تغلف المنطقة بفعل العاصفة المطرية , ويعد التساقط أول عناصر الطقس التي تولاها المهتمون بالقياس. ويقدر البعض بان أول قياس أمطار كان في القرن الرابع الميلادي في شبة القارة الهندية, ولكن القياس الحقيقي المؤكد للأمطار عرف منذ عام 1639 م في إيطاليا, وفي بريطانيا بدأ القياس عام 1677م .
يوجد عدة طرق وأجهزه مختلفة لقياس كمية المطر وتختلف دقة النتائج من طريقة لأخرى ومن أشهر الأجهزة المستخدمة لقياس المطر هي :
1-طريقة القياس التقليدية :
وهو عبارة عن جهاز بسيط, يتكون من اسطوانة بلاستيكية أو معدنية طولها 580 ملم فوهتها 200 ملم, وترتبط الفوهة بقمع يوصل الأمطار إلى اسطوانة داخلية قطرها 20 ملم تكون غالبا مدرجة تدل على عمق الأمطار الساقطة في المنطقة., ويتميز هذا النوع ببساطته, ولكنه لا يعطي فكرة واضحة عن كثافة الأمطار . ويتم التعبير عن كمية المطر المتساقطة في جهة ما بوحدات الطول أي عمق الماء الذي يتساقط على مساحة معينة وعادة يعبر عن ذلك بالملليمتر أو البوصة وتقاس الأمطار بواسطة جهاز يتكون من حوض استقبال وحوض تجميع وحوض واقي لحوض التجميع وتقاس الكميات المتجمعة من الأمطار كل 24 ساعة بواسطة مخبار مدرج وعلى ذلك يكون مقدار عمق المطر المتساقط مساويا لحجم الماء مقسوما على مساحة حوض الاستقبال شكل (2-2) يعرض جهاز التساقط التقليدي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شكل ( 2- 2 ) جهاز قياس التساقط التقليدي
ويمكن استخدام المعادلة التالية لإيجاد نتائج التجربة بعد عملها :
أدخل عمق المطرممأدخل مدة الهطولدقيقة مم/دقيقة
2- الجهاز القلاب
يتكون هذا الجهاز من قمع مستقبل بداخله وعاء قلاب من جزئيين سعة كل جزء يعادل عمق مطر قدره 0.01 بوصة , حيث يقوم كل جزء من أجزاء الوعاء بالانقلاب عند امتلائه بحيث يصب في خزان التجميع ومن ثم يقوم الجهاز بتسجيل عدد مرات انقلاب الوعاء ومن ثم يمكن معرفة عمق المطر الساقط شكل (2-3) يعرض جهاز المطر القلاب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شكل ( 2- 3 ) يوضح شكل الجهاز القلاب
.
التساقط ( الهطول ) Precipitation
التساقط ( الهطول ) Precipitation
تتكون الأمطار نتيجة وجود كمية كافيه من بخار الماء في الجو حيث تلتصق جزيئات بخار الماء ببذور التكثيف أو التجميد التي توجد في الغلاف الجوي (علما بان هذه البذور تتكون من عناصر معلقة في الهواء مثل أكسيد النيتروجين و ذرات الملح ويتراوح قطرها بين 0.1 إلى 10 ميكروميتر )وحينما تلتصق حولها جزئيات بخار الماء تزيد من وزن هذه البذور فلا يستطيع الهواء حملها فتسقط على شكل حبات المطر .
أنواع المطر :
يمكن تقسيم أنواع المطر من حيث كثافته إلى ثلاثة أنواع :-
1 - مطر خفيف يتراوح عمقه بين ( 0 - 2.5 ملم / الساعة )
2 - مطر متوسط يتراوح عمقه بين (2.8 - 7.6 ملم / الساعة )
3 - مطر ثقيل يكون عمقه (أكبر من 7.6 ملم / ساعة)
طرق قياس المطر :
إن الهدف من قياس كميات التساقط هو للتعبير بدقة عن سمك المياه التي تغلف المنطقة بفعل العاصفة المطرية , ويعد التساقط أول عناصر الطقس التي تولاها المهتمون بالقياس. ويقدر البعض بان أول قياس أمطار كان في القرن الرابع الميلادي في شبة القارة الهندية, ولكن القياس الحقيقي المؤكد للأمطار عرف منذ عام 1639 م في إيطاليا, وفي بريطانيا بدأ القياس عام 1677م .
يوجد عدة طرق وأجهزه مختلفة لقياس كمية المطر وتختلف دقة النتائج من طريقة لأخرى ومن أشهر الأجهزة المستخدمة لقياس المطر هي :
1-طريقة القياس التقليدية :
وهو عبارة عن جهاز بسيط, يتكون من اسطوانة بلاستيكية أو معدنية طولها 580 ملم فوهتها 200 ملم, وترتبط الفوهة بقمع يوصل الأمطار إلى اسطوانة داخلية قطرها 20 ملم تكون غالبا مدرجة تدل على عمق الأمطار الساقطة في المنطقة., ويتميز هذا النوع ببساطته, ولكنه لا يعطي فكرة واضحة عن كثافة الأمطار . ويتم التعبير عن كمية المطر المتساقطة في جهة ما بوحدات الطول أي عمق الماء الذي يتساقط على مساحة معينة وعادة يعبر عن ذلك بالملليمتر أو البوصة وتقاس الأمطار بواسطة جهاز يتكون من حوض استقبال وحوض تجميع وحوض واقي لحوض التجميع وتقاس الكميات المتجمعة من الأمطار كل 24 ساعة بواسطة مخبار مدرج وعلى ذلك يكون مقدار عمق المطر المتساقط مساويا لحجم الماء مقسوما على مساحة حوض الاستقبال شكل (2-2) يعرض جهاز التساقط التقليدي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شكل ( 2- 2 ) جهاز قياس التساقط التقليدي
ويمكن استخدام المعادلة التالية لإيجاد نتائج التجربة بعد عملها :
أدخل عمق المطرممأدخل مدة الهطولدقيقة مم/دقيقة
2- الجهاز القلاب
يتكون هذا الجهاز من قمع مستقبل بداخله وعاء قلاب من جزئيين سعة كل جزء يعادل عمق مطر قدره 0.01 بوصة , حيث يقوم كل جزء من أجزاء الوعاء بالانقلاب عند امتلائه بحيث يصب في خزان التجميع ومن ثم يقوم الجهاز بتسجيل عدد مرات انقلاب الوعاء ومن ثم يمكن معرفة عمق المطر الساقط شكل (2-3) يعرض جهاز المطر القلاب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شكل ( 2- 3 ) يوضح شكل الجهاز القلاب
.