منتديات مواد الاجتماعيات



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات مواد الاجتماعيات

منتديات مواد الاجتماعيات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات مواد الاجتماعيات


    ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه و يقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة

    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    الدولة : ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه و يقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة 710
    عارضة الطاقة :
    ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه و يقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة Left_bar_bleue90 / 10090 / 100ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه و يقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة Right_bar_bleue

    عدد المساهمات : 9005
    نقاط : 19215
    تاريخ التسجيل : 10/08/2010

    ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه و يقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة Empty ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه و يقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة

    مُساهمة من طرف Admin الإثنين يناير 16 2012, 21:26

    ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه و يقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة 13219732491

    ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه و يقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة

    قال عز من قائل: ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه و يقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا و لا يظلم ربك أحدا 48 سورة الكهف.
    يعلم من هذه الآية الكريمة، الناطقة، الواعظة، المقروءة في آخر كتاب سماوي، منزل رحمة للعالمين أن الأعمال اليومية ،صغيرة و كبيرة ،التي تصدر عن الإنسان ،ذكرا أو أنثى، خلال عمره المحدد له،طال أم قصر، قبل أن ينتقل من دار الفناء، و الغرور، المحددة الأعمار فيها للغالبية من الأمة بين الستين و السبعين عاما إلى دار الخلود، تدون، و تضبط، و تثبت في كتاب،كما تصورأيسر،و أدق، وأقوى،و أعمق،و أصدق ،وأبلغ تصوير كم يشفق المفلسون، الخاسرون آخرتهم ،و يخافون على أنفسهم، بعد فوات الأوان، مما فيه من هلاك، و كيف يعبرون عن ندمهم ،وعن حسرتهم من عواقب أفعالهم ،وسوء ما ينتظرهم .هذه بعض الإشارات والإيماءات إلى المعاني، و الأحكام التي تضمنها كلام الله تعالى ،الغفور الرحيم ، خالق الإنسان، و مستخلفه لملء الأرض خيرا ، لا فسادا ،و شرا ،الذي أخبر عنه بأمر منه، محمد صلى الله عليه وسلم ، المبعوث لإتمام مكارم الأخلاق التي أوتيها الرسل و الأنبياء قبله، عليهم أزكى و أفضل السلام، بأنه يفتح الباب لمسيء النهار بأن يتوب في الليل ،و يفتح الباب لمسيء الليل بأن يتوب في النهار، و أنه يبدل سيئات المسيئين حسنات، و أنه يغفر الذنوب جميعا لأي كان و حيث كان؛ فهل من مستيقظ من الغفلة المهلكة ؟ و هل من منج لنفسه من العذاب ؟ و هل من راجع من الباطل إلى الحق؟

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26 2024, 20:10